اتهمت جهات في أغشوركيت فرقة الدرك الموجودة في القرية بتحريك شخصيات مرتطبة بها، وتتقاضى منها أموالا بهدف خلق خلاف في القرية بعد أن فشل الدرك في تحديد الجهة التي تقف خلف حساب "الفتى السني" الذي تقدمت شخصيات محسوبة على الشيخ محمد ولد الشيخ عبد الله بشكوى منه.
وقالت هذه الجهات إن القرية عرفت حراكا خلال الأيام الماضية تقوده شخصيات يجمعها الارتباط بجهات أمنية سواء فرقة الدرك في أغشوركيت، وإن الارتباك كان باديا على عمل هذه الشخصيات، حيث توصلت في النهاية إلى تشكيل لجنة من عشرة شخصيات، اضطرت لإيجاد "خصم وهمي" لا وجود لها إلا في أذهانها، وهو تنظيم "داعش" الناشط في مناطق من العالم أبرزها سوريا والعراق، تقف أقوى الدول في العالم عاجزة عن مواجهته.
وقالت هذه الجهات إن القرية عرفت حراكا خلال الأيام الماضية تقوده شخصيات يجمعها الارتباط بجهات أمنية سواء فرقة الدرك في أغشوركيت، وإن الارتباك كان باديا على عمل هذه الشخصيات، حيث توصلت في النهاية إلى تشكيل لجنة من عشرة شخصيات، اضطرت لإيجاد "خصم وهمي" لا وجود لها إلا في أذهانها، وهو تنظيم "داعش" الناشط في مناطق من العالم أبرزها سوريا والعراق، تقف أقوى الدول في العالم عاجزة عن مواجهته.
واعتبرت هذه الجهات في رسالة أن تخبط فرقة الدرك، وقائدها الجديد، واضطرار الشخصيات المرتبطة به لتنفيذ ما يطلبه منه دون نقاش، قد يؤدي لإثارة خلافات تكون مخاطرها أكبر، معتبرة أن بحث الفرقة – والشخصيات المرتبطة – عن تحقيق إنجاز مهما كان نوعه قد يؤدي لنتائج عسكية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق